الحكومة الأميركية ستصبح مساهما في شركة ناشئة لمعالجة المعادن النادرة
ستصبح الحكومة الأميركية مساهما في شركة ناشئة متخصصة في معالجة المعادن النادرة، وفق ما أعلنت هذه الأخيرة الاثنين، فيما تسعى الولايات المتحدة إلى تقليل اعتمادها على الصين في هذا المجال.
وأفادت شركة "فولكان إليمنتس" التي تتخذ في ولاية كارولاينا الشمالية مقرا، بأن الحكومة الأميركية ستتعاون مع مستثمرين من القطاع الخاص سيضخون 550 مليون دولار في رأس مال الشركة.
وستخصص الحكومة الفدرالية قرضا بقيمة 620 مليون دولار ومنحة بقيمة 50 مليونا، ستتلقى مقابلهما أسهما في "فولكان إليمنتس" بقيمة 50 مليون دولار.
والمعادن النادرة هي عنصر أساسي في تصنيع المكونات الإلكترونية المتطورة عبر مجموعة من القطاعات بما فيها صناعة السيارات والإلكترونيات والدفاع.
اقرأ أيضاً
رينو توقع اتفاقا مع شركة جيلي الصينية لبيع حصة في فرعها في البرازيل
وايمو تعتزم توفير خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة في 3 مدن أمريكية إضافية العام المقبل
تراجع مبيعات السيارات الكهربائية بأمريكا بعد إلغاء الإعفاءات الضريبية
بيرني إكليستون ينصح ميك شوماخر بالانتقال لمنافسات إندي كار
في إطار خطتها لتكون الأقرب لعملائها: نيسان مصر توسع شبكتها عبر شراكة مع Egyptian Global Motors وافتتاح صالة عرض جديدة فى مدينة الزقازيق
الفريق كامل الوزير وسير محمد منصور يضعان حجر أساس مصنع ماك الجديد للسيارات باستثمارات تبلغ ٧.٥ مليار جنيه
أوبل وبيجو شاركتا في الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير دعمًا لمسيرة مصر الثقافية العالمية
ارتفاع مبيعات السيارات بنسبه 30%عن الشهر السابق وفقا لتقرير (الأهرام - المجمعة
شركات السيارات الصينية تسجل أفضل أداء لها في أوروبا خلال الشهر الماضي
برلين: إشارات أولى على التهدئة من الصين في أزمة توريد أشباه الموصلات
فولكسفاغن تتكبد خسارة بقيمة مليار يورو بسبب الرسوم الأميركية ومشاكل لدى بورشه
إصدار عملات ذهبيه وطوابع تذكارية تجسد عراقة المتحف
وقال وزير التجارة هاورد لوتنيك في بيان الاثنين "نحن نركز على إعادة تصنيع المعادن النادرة إلى الوطن، وضمان أن تكون سلسلة التوريد الأميركية قوية وآمنة وموثوقة".
وتعد الصين أكبر منتج للمعادن النادرة في العالم، وهي تفرض منذ نيسان/أبريل قيودا على صادراتها ما أثّر سلبا على قطاعات التصنيع العالمية.
وكانت المعادن النادرة نقطة خلاف رئيسية في المفاوضات التجارية الأخيرة بين الصين والولايات المتحدة، مع اتهام واشنطن بكين بالتباطؤ في الموافقة على تراخيص التصدير.

































