الجمعة 2 مايو 2025 07:11 صـ

جوود كار | Goud Car

الرئيس التنفيذي لشركة فورد يرحب بتخفيف الرسوم الجمركيةالجيل الجديد من السيارة أستون دي.بي.إكس بقوة 717 حصاناالكشف عن شاحنة خفيفة كهربائية جديدة تنافس تسلا تراك في أمريكاسيارات وايمو الأجرة ذاتية القيادة تنفذ 250 ألف رحلة بدون سائق أسبوعياقفزة كبيرة في تسليمات سيارات شي بينج الكهربائية الذكية خلال الشهر الماضيجائزة ميامي الكبرى: بياستري في لباس ”سائق يجب التغلب عليه”جنرال موتورز تخفض توقعات أرباح 2025وترى تأثيرا محتملا للرسوم الجمركية بقيمة 5 مليارات دولارطرح ٣٣٢ مصنع صغير بالمجمعات الصناعية في ١٠ محافظات بنظام التمليك وبتسهيلات بنكية ١٠٠% من. وتمويل ميسر للآلات والمعداتستيلانتس وفاكتوريال إنرجي تحققان إنجازاً كبيرا في تطوير البطاريات الصلبة للسيارات الكهربائيةشيري تواصل انطلاقتها العالمية وتقترب من حاجز المليون وحدة مباعة مع مجموعة سياراتها الجديدةڤودافون مصر تُتوج بجائزة أفضل شبكة للاتصالات والإنترنت الثابت من Umlaut للمرة الثانية على التواليتكريم دكتور أحمد علام مؤسس شركة آرت لاين لتنظيم المعارض والمؤتمرات الدولية بالمؤتمر الإقليمى لـ (UFI)
أخبار عالمية

ارتفاع مخزون الشركات من الرقائق الإلكترونية

GoudCar جوود كار

بدأت أزمة الرقائق الإلكترونية تأخذ منحني جديد نحو الهبوط من حدة الأزمة، التي استمرت عام كامل منذ بدايتها في آواخر ديسمبر 2020، فبحسب التقارير التي نشرتها Nikkei Asia، بدأت شركات صناعة الرقائق الإلكترونية في تخزين عدد من انتاجهم من الرقائق الإلكترونية.

ارتفعت المخزونات من حيث القيمة في نهاية سبتمبر في شركة Renesas Electronics اليابانية والمورد الهولندي NXP Semiconductors وInfineon Technologies الألمانية وSTMicroelectronics ومقرها سويسرا وتكساس إنسترومنتس ومقرها الولايات المتحدة، بحسب Nikkei Asia.

أزمة الرقائق الإلكترونية

ويظل هناك تخوف من استمرار الأزمة حتى نهاية الربع الأول من عام 2023، لكنها ستبدأ في الانخفاض بداية من الربع الأول من العام القادم 2022، ويبدأ المصانع التي أغلقت في الإنتاج من جديد، وأهمهم مصنع أوبل في ألمانيا التي أغلقته مجموعة ستيلانتس في أكتوبر الماضي بسبب النقص الشديد في الرقائق الإلكترونية، بحسب البيان التي نشرته آنذاك.

سبب أزمة الرقائق الإلكترونية

هذه الأزمة تسبب فيها صانعي الرقائق الإلكترونية لأنهم فضلوا عملاء الإلكترونيات الاستهلاكية، مثل شركات الهواتف لأن طلباتهم أكبر من طلبات صانعي السيارات، حيث يبلغ سوق الهواتف الذكية السنوي أكثر من مليار جهاز مقارنة بأقل من 100 مليون سيارة سنويا.

ولأن شركات السيارات ألغت جميع حجوزاتها مع شركات الرقائق الإلكترونية في بداية تفشي كورونا في الصين و بعدها العالم أجمع، لم يكن أمام شركات صناعة الرقائق الإلكترونية إلا توزيع هذه الكميات جميعها إلي شركات الموبايلات و الإلكترونيات الاستهلاكية، لأن مبيعاتها بدأت ترتفع بشكل قياسي أثناء الحظر المفروض من قبل الدول بداية من مارس 2020.

فيات رينو سمارت

أخبار عالمية