الأربعاء 17 ديسمبر 2025 01:16 صـ

جوود كار | Goud Car

انطلاق النسخة الثانية من قمة مصر الدولية لوسائل التنقل الكهربائية EVs Electrify EgyptEXEED EGYPT تكشف عن أحدث طرازين فاخرين للسوق المصري: ”EXEED ES”، ”EXEED ET” 2026سامسونج تمنح هواتف Galaxy القدرة على فتح وتشغيل سيارات بورش كهربائيةأودي تكشف عن تصميم سيارتها في برلين يوم 20 يناير استعدادا لموسم فورمولا 1فولكس فاجن تنهي إنتاج السيارات في مصنعها الزجاجي في دريسدن غدا”انطلاقة تاريخية للنقل البحري المصري: بدء التشغيل التجريبي لمحطة البحر الأحمر للحاويات بميناء السخنة بحضور نائب رئيس الوزراء”نصر ستار المصرية: ميني باص محلي بمكون يتجاوز 70% بالتعاون مع جنرال موتورز مصرڤودافون مصر تجدد شراكتها مع محمد صلاح سفيرًا لتكنولوجيا الـ G5الوزير:يتسلم شهادة موسوعة جينيس للأرقام القياسية لميناء السخنة كأعمق حوض ميناء من صنع الإنسانإطلاق سيارات Li Auto الثلاث L6، وL7، وL9 في السوق المصريعائلة Chery TIGGO تستعد للتألّق في دورة الألعاب الآسيوية البارالمبية للشباب 2025.«بـ200 ألف جنيه فقط.. 13 معلومة تكشف أسرار أول سيارة كهربائية مصرية من وزارة التعليم العالي»
أخبار عالمية

ارتفاع مخزون الشركات من الرقائق الإلكترونية

GoudCar جوود كار

بدأت أزمة الرقائق الإلكترونية تأخذ منحني جديد نحو الهبوط من حدة الأزمة، التي استمرت عام كامل منذ بدايتها في آواخر ديسمبر 2020، فبحسب التقارير التي نشرتها Nikkei Asia، بدأت شركات صناعة الرقائق الإلكترونية في تخزين عدد من انتاجهم من الرقائق الإلكترونية.

ارتفعت المخزونات من حيث القيمة في نهاية سبتمبر في شركة Renesas Electronics اليابانية والمورد الهولندي NXP Semiconductors وInfineon Technologies الألمانية وSTMicroelectronics ومقرها سويسرا وتكساس إنسترومنتس ومقرها الولايات المتحدة، بحسب Nikkei Asia.

أزمة الرقائق الإلكترونية

ويظل هناك تخوف من استمرار الأزمة حتى نهاية الربع الأول من عام 2023، لكنها ستبدأ في الانخفاض بداية من الربع الأول من العام القادم 2022، ويبدأ المصانع التي أغلقت في الإنتاج من جديد، وأهمهم مصنع أوبل في ألمانيا التي أغلقته مجموعة ستيلانتس في أكتوبر الماضي بسبب النقص الشديد في الرقائق الإلكترونية، بحسب البيان التي نشرته آنذاك.

سبب أزمة الرقائق الإلكترونية

هذه الأزمة تسبب فيها صانعي الرقائق الإلكترونية لأنهم فضلوا عملاء الإلكترونيات الاستهلاكية، مثل شركات الهواتف لأن طلباتهم أكبر من طلبات صانعي السيارات، حيث يبلغ سوق الهواتف الذكية السنوي أكثر من مليار جهاز مقارنة بأقل من 100 مليون سيارة سنويا.

ولأن شركات السيارات ألغت جميع حجوزاتها مع شركات الرقائق الإلكترونية في بداية تفشي كورونا في الصين و بعدها العالم أجمع، لم يكن أمام شركات صناعة الرقائق الإلكترونية إلا توزيع هذه الكميات جميعها إلي شركات الموبايلات و الإلكترونيات الاستهلاكية، لأن مبيعاتها بدأت ترتفع بشكل قياسي أثناء الحظر المفروض من قبل الدول بداية من مارس 2020.

أكسيد كارديان ابو غالي

أخبار عالمية