الخميس 1 مايو 2025 06:31 مـ

جوود كار | Goud Car

الرئيس التنفيذي لشركة فورد يرحب بتخفيف الرسوم الجمركيةالجيل الجديد من السيارة أستون دي.بي.إكس بقوة 717 حصاناالكشف عن شاحنة خفيفة كهربائية جديدة تنافس تسلا تراك في أمريكاسيارات وايمو الأجرة ذاتية القيادة تنفذ 250 ألف رحلة بدون سائق أسبوعياقفزة كبيرة في تسليمات سيارات شي بينج الكهربائية الذكية خلال الشهر الماضيجائزة ميامي الكبرى: بياستري في لباس ”سائق يجب التغلب عليه”جنرال موتورز تخفض توقعات أرباح 2025وترى تأثيرا محتملا للرسوم الجمركية بقيمة 5 مليارات دولارطرح ٣٣٢ مصنع صغير بالمجمعات الصناعية في ١٠ محافظات بنظام التمليك وبتسهيلات بنكية ١٠٠% من. وتمويل ميسر للآلات والمعداتستيلانتس وفاكتوريال إنرجي تحققان إنجازاً كبيرا في تطوير البطاريات الصلبة للسيارات الكهربائيةشيري تواصل انطلاقتها العالمية وتقترب من حاجز المليون وحدة مباعة مع مجموعة سياراتها الجديدةڤودافون مصر تُتوج بجائزة أفضل شبكة للاتصالات والإنترنت الثابت من Umlaut للمرة الثانية على التواليتكريم دكتور أحمد علام مؤسس شركة آرت لاين لتنظيم المعارض والمؤتمرات الدولية بالمؤتمر الإقليمى لـ (UFI)
أخبار عالمية

«فولكس فاجن» تخفض إنتاجها بسبب أزمة الرقائق الإلكترونية

فولكس فاجن
فولكس فاجن

قالت شركة «فولكس فاجن» إنها تقدمت بطلب للعمل لفترة قصيرة في مصنع سيارات فولفسبورغ، خلال بعض أيام الشهر، وذلك نتيجة تأثير أزمة إمداد الرقائق الدقيقة الإلكترونية على الإنتاج في بعض مصانعها.

وقالت شركة صناعة السيارات، أيضًا، إنها خططت لخفض ساعات العمل في مصانع المكونات في كاسل وبرونزويك في فبراير كإجراء احترازي، مؤكدة أن الإنتاج في «إمدن» لن يتأثر.

وقالت «فولكس فاجن» في بيان بالبريد الإلكتروني أرسلته لمجلة «Automotive News»، «هذا يعني أنه بناءً على حالة الإمداد، سيمكن أن تكون هناك تعديلات في إنتاج المركبات والمكونات خلال الأسابيع المقبلة».

وتعمل شركات صناعة السيارات العالمية على تعديل خطوط التجميع بسبب نقص أشباه الموصلات والرقائق الالكترونية، التي أصبحت قضية سياسية منذ أن كتب وزير الاقتصاد الألماني بيتر ألتماير إلى نظيره التايواني لطلب المساعدة في معالجته.

وألغت شركات صناعة السيارات في أوائل العام الماضي طلبات الشركات المصنعة للرقائق، تحسبا لانخفاض حاد في المبيعات، مما دفعهم إلى التحول إلى توفير الطلب المتزايد من مصنعي الإلكترونيات الاستهلاكية.

وقال أوندريج بوركاكي، مستشار ماكينزي، «عندما أدركت شركات صناعة السيارات وموردوها أنهم بحاجة إلى أكثر من المتوقع، فات الأوان، وبيع الإنتاج في مكان آخر».

وقال «تفاقمت المشكلة بسبب ارتفاع مستويات التخزين من قبل الشركات المصنعة لتكنولوجيا الاتصالات في الصين»، وأضاف أن الفجوة الإجمالية في الطاقة الإنتاجية تبدو قابلة للإدارة.

وقالت «فولكس فاجن» إنها تُجري محادثات مع مورديها الرئيسيين، روبرت بوش، وكونتيننتال، بشأن مطالبات محتملة بالتعويض عن النقص الذي أصاب منافسيها فورد و«تويوتا» و«نيسان».

ورفضت شركة «دايملر» يوم الأربعاء فكرة أن شركات صناعة السيارات كانت مسؤولة عن عنق الزجاجة، مما زاد الضغط على موردي السيارات.

وقالت شركة صناعة السيارات، «لاحظنا بالفعل منتصف عام 2020 انتعاشًا واضحًا في مرسيدس بنز، الذي عملنا عليه في جدول التسليم الخاص بنا على الفور»، مضيفة أن جميع طلبات المعدات قد تم وضعها في الوقت المحدد.

وقالت شركة «دايملر» إنها تقدمت بطلب للعمل لفترة قصيرة في مواقعها في بريمن وراستات في ألمانيا، بينما سيتوقف الإنتاج في مصنعها في «كيسكميت» في المجر من 20 يناير إلى 30 يناير بسبب النقص.

فيات رينو سمارت
فولكس فاجن سيارات أزمة قطاع السيارات مبيعات السيارات

أخبار عالمية