الجمعة 2 مايو 2025 12:53 مـ

جوود كار | Goud Car

الرئيس التنفيذي لشركة فورد يرحب بتخفيف الرسوم الجمركيةالجيل الجديد من السيارة أستون دي.بي.إكس بقوة 717 حصاناالكشف عن شاحنة خفيفة كهربائية جديدة تنافس تسلا تراك في أمريكاسيارات وايمو الأجرة ذاتية القيادة تنفذ 250 ألف رحلة بدون سائق أسبوعياقفزة كبيرة في تسليمات سيارات شي بينج الكهربائية الذكية خلال الشهر الماضيجائزة ميامي الكبرى: بياستري في لباس ”سائق يجب التغلب عليه”جنرال موتورز تخفض توقعات أرباح 2025وترى تأثيرا محتملا للرسوم الجمركية بقيمة 5 مليارات دولارطرح ٣٣٢ مصنع صغير بالمجمعات الصناعية في ١٠ محافظات بنظام التمليك وبتسهيلات بنكية ١٠٠% من. وتمويل ميسر للآلات والمعداتستيلانتس وفاكتوريال إنرجي تحققان إنجازاً كبيرا في تطوير البطاريات الصلبة للسيارات الكهربائيةشيري تواصل انطلاقتها العالمية وتقترب من حاجز المليون وحدة مباعة مع مجموعة سياراتها الجديدةڤودافون مصر تُتوج بجائزة أفضل شبكة للاتصالات والإنترنت الثابت من Umlaut للمرة الثانية على التواليتكريم دكتور أحمد علام مؤسس شركة آرت لاين لتنظيم المعارض والمؤتمرات الدولية بالمؤتمر الإقليمى لـ (UFI)
أخبار عالمية

خسائر فادحة في قطاع السيارات بسبب أزمة الرقائق الإلكترونية

مصنع سيارات BMW
مصنع سيارات BMW

بعد إقترابه من عامين، ما زال فيروس كورونا يجد طرقا جديدة لضرب صناعة السيارات؛ بعد أن أحدث فيروس كورونا كارثة في قطاع السيارات في يناير من العام الماضي 2020، والذي بدأت في الصين، بدأت أزمة جديدة وهي أزمة نقص الرقائق الإلكترونية وأشباه الموصلات.

هذه الأزمة التى بدأت فى ديسمبر 2020، وبعد أن سيطرت معظم دول العالم على إنتشار فيروس كورونا، ووصول قطاع السيارات إلى مراحل التعافي الأخيرة، بدأت تظهر لأول مرة في الصين أيضاً بعد تعافي قطاع السيارات فى الصين من تداعيات كورونا.

ظهرت لأول مرة في الصين بسبب أنها الدولة الأولى عالمياً فى صناعة السيارات، وتنتج كميات مهولة سنوياً من السيارات، ولذلك كانت أول دولة فى العالم تظهر فيها أزمة الرقائق الالكترونية.

وفى يناير من العام الحالى 2021، بدأت تنتقل إلى خارج الصين وتظهر فى الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، وأولى الشركات التى أعلنت تأثيرها بهذه الأزمة هى شركة هوندا ومن بعدها فى نفس اليوم تويوتا فى الولايات المتحدة الأمريكية وكندا.

وبدأت الأزمة فى تزايد مستمر حتى وصلت الى ذروتها فى أواخر مارس الماضي، بعد حريق مصنع الرقائق الإلكترونية في اليابان بعد زلزال اليابان، هذه الأزمة ضربت قطاع السيارات في مقتل وتسببت في خسائر فاضحة على مدار 6 شهور حتى الآن، ومن المتوقع أن تستمر هذه الأزمة حتى نهاية العام.

وبصدد ذلك أصدرت شركة الإستشارات AlixPartners تقريراً جديداً عن توقعها لخسائر قطاع السيارات بسبب أزمة الرقائق الإلكترونية، وقالت الشركة فى تقريرها الجديد إن تفاقم النقص الشديد في الرقائق الإلكترونية قد يكلف صناعة السيارات 110 مليارات دولار من الخسائر في الإيرادات هذا العام.

وقالت الشركة فى تقريرها، إنها تتوقع أيضاً أن يخسر العالم صافي إنتاج 3.9 مليون سيارة هذا العام، ما يخفض الإنتاج العالمى المتوقع من المركبات الخفيفة إلى 80.7 مليون مركبة.

جدير بالذكر أن في شهر واحد فقط، خسر العالم أكثر من مليون و900 ألف سيارة، من 23 أبريل وحتى يوم 11 مايو الماضي بحسب تقارير Auto Forcast Solution.

فيات رينو سمارت
الرقائق الالكترونية قطاع السيارات صناعة السيارات سيارات

أخبار عالمية